رواية عشقت من اعتبروها اختى الفصل التاسع عشر 19 بقلم جاسمين محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
عارفه لو لقيتها هتزعل جامد علي اللي انت عامله في نفسك ده
فهد بحزن... وهي ليه طيب مش زعلانه علي العڈاب اللي انا فيه مروان بجد انا مش قادر اتحمل بعدها انا لم كنت مسافر كنت في عڈاب بس كنت بحاول اشغل نفسي في الشغل بس كنت برجع اخر الليل اخد صورتها في حضڼي واقعد اعيط عارف يعني اي فهد يعيط تعبت تعبت
فهد... انا ماشي وسابه ومشي ومروان قاعد علي السرير وبحزن.... يارب عشان خاطر حبيبك النبي خليه يلاقيها كفايه عڈاب بقا لقلبه يارب
قدس قاعده علي البحر وماسكه نوته في ايدها وقاعده تحت
قدس.... وحشتني اووي يافهد نفسي احضنك واحس بالامان اللي بحسه دايما في حضنك ليه عملت فيا كدا وخلتني بعدت عنك يارب انا تعبت ليه مش قادره انسه علي كل اللي حصل يارب وسابت القلم وقعدت ټعيط
قدس مسحت دموعها... حاضر خمسه وجي وقطعت ورقه من النوته بتاعتها وقعت ترسم ورد
فهد كان قاعد علي العربيه وباصص للسماء وبحزن... ايمتا هترجعلي بقا
صفاء... يازفته يلا
قدس... حاضر حاضر وكتبت اسمها علي الورقه.... الورده دي برعايه الرسامه قدس القمر هههههه والورقه طارت منها
فهد وهو قاعد بيبص لاقي ورقه بطير حوليه وخبطت في العربيه طنش وفضل باصص لسماء لحد ما معتز رن عليه
فهد... عايز اي يامعتز
معتز.... في حد بيقول انه شاف قدس في اسكندريه مع واحدها ست وبنحاول نخليه يرسمها اهو
فهد پصدمه.... قدسس
يتبع...
جاسمين_محمد