رواية هى وكبريائه الفصل الثالث 3 بقلم أمانى سيد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
غير مسار السياره
أنت رايح فين نزلنى بقولك نزلنى
ارادت تبارك الاتصال بأى شخص تستنجد به لكن السائق كان اسرع واخذ الهاتف من يدها واغلق لوك السياره
احس داوود بشئ غريب يحدث حاول الإتصال أكثر من مره بهاتف تبارك لكن وجده مغلق اسرع فى القيادة محاولا الللحاق بالسائق لكن ذادت شكوكه بسبب سرعه السائق في القيادة
بدأ يسير السائق في مناطق مهجوره كان على علم بها جيدا وكان داوود يلاحقه إلى أن توقف فى مكان زراعى مهجور واوقف السياره
حاولت تبارك الفرار منه لكنه كبلها جيدا ظلت تبارك تصرخ بأعلى صوت ختى يستطيع أحد إنقاذها لكنها لم تستطع ضربها السائق برأسها فى السيارة من الخلف مما أدى الى تشويش الرؤيه لديها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهب عند السياره وقام بجذب الرجل من الخلف ونظر لتبارك وجدها تقاوم كى لا تفقد وعيها وعلى وجهها آثار صوابعه
ظل داوود يضړب ذالك الرجل ثم كسر له أصابع يديه كامله وكلما نظر لتبارك ذاد من ضر ب ذلك الرجل إلى أن فقد الوعى ثم ذهب للسياره وحمل تبارك واخرجها من تلك السيارة ووضعها فى سيارته ثم ذهب لسياره الرجل مره اخرى وقام بتصويرها وتصوير ارقامها حتى يتعامل معه فيما بعد اما الآن عليه إنقاذها أولا
ذهب بها لاقرب مشفى حاملا ايها وعندما رأووه العاملين ذهبوا له مسرعين وعهم الترولى وقام بوضعها عليه
ثم ذهب للاستقبال لملئ بياناتها
ممكن الاسم والسن
أعطاه داوود بياناتها الموجودة فى بطاقتها
طيب ممكن اعرف صله القرابه
تبقى ....