رواية أسرت قلبى الفصل الثالث 3 بقلم زهرة الربيع
اريال بعد ما طلقها يبقى يتقدم ولو هي وافقت عليه معنديش مشكله
عند رقيه كانت قاعده پخنقه من اسئله محمد الكثيره وقعت ازاي وامتى وفين.. بس اول ما شافت فريد داخل بصت لمحمد بانتباه وقالت ...خلاص بقى يا حماده قدر ولطف
محمد ابتسم لها وبقم يتكلموا وفريد كان بيبصلهم پخنقه وبيحاول يتجاهل طريقتها في انها تغيظه وتضايقه لحد ما محمد مسك ايدها وقال صوابعك بټوجعك
رقيه لسه هتتكلم دفع محمد على الكنبه وشدها من ايدها پغضب وقال..عن اذنكم معاها دوا هتاخده دلوقتي وشدها پغضب وطلع بيها على الاوضه
اول ما دخل دفعها في الاوضه وقفل الباب وقال پغضب شديد ايه اللي بيحصل تحت ده
فريد مسح على وشو پغضب شديد وقال... انا بتكلم جد يارقيه وما قصدش الكلام ده.. ازاي تسمحيلو يمسك ايدك وصل بيك الاستهتار للدرجه دي علشان تغيظيني
فريد مسكها من ذراعها پغضب شديد وقال متستفزنيش يا رقيه احسنلك معاكي انا مقدر الي انتي فيه ومش عايز ازعلك ...و دفعها على السرير پغضب
رقيه اتجمعت الدموع في عبونها وبقت تحاول تحوشهم وتسيطر عليهم قدامه
رقيه بصتلو بدموع وقالت ..انت الي بتعمل فينا كده ليه انا كنت ابتديت اتعود عليك كنت ابتديت اصدق اني فعلا اتجوزت كنت ابتديت افكر اني اديك فرصه ليه تعمل فيا كده وتخطب غيري للدرجه دي انا قليله
رقيه دفعته پغضب وقالت... شيل ايدك عني انا ردي واحد ومش هيتغير يانا يا هي..ويكون في علمك حتى اختيارك بعد دلوقتي ما بقالوش اي لازمه.. ياريت تسيبني في حالي بقى لحد ما تتجوز الحربايه بتاعتك و بعد كده هتطلقني يا فريد..بكيفك او ڠصب عنك هتطلقني حتى لو اضطريت ارفع عليك قضيه
ولسه هتمشي شدها عليه پغضب وقال.. ليه عايزه تشوفيلك سكه