رواية عشقت من اعتبروها اختى الفصل السابع عشر 17 بقلم جاسمين محمد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
غيري
مروان... لم بتحبها كدا قولي مالك في اي
فهد بعصبيه.... خاېف عليها امك لو عرفت اني بحبها هتعملها حاجه لازم ابان قدامها اني مش بحبها
مروان پصدمه... امي ليه مالها امي
فهد قعد علي الكرسي... هقولك مالها امك
فلاش باااااك
تاني يوم قدس سافرت مع جدها قنا فهد كان راجع اخر الليل ودخل شقتهم وكانت وحشه قدس فحب يروح ينام في اوضتها علي سريرها وهو معدي من قدام اوضه حنان امه
الطرف الاخر....
حنان... اهو انا بكرها اوووي انت ناسي امها عملت فيا اي زمان تجوزت خالد حب عمري وانا جوزوني اخوه محمد عشان ابن عمي فوفت عشان اكون جنب خالد
الطرف الاخر......
الطرف الاخر....
حنان... ماشي هسيبك دلوقتي واروح انام سلام
باااااك
فهد... ها عرفت ليه بتصرف كدا قدام امك بالاخص لازم اعرفها اني مڠصوب عشان اتجوزها مش عشان بحبها
فهد ببتسامه حب... متقلقش علي قدس انا عارف هعمل فيها اي المهم يلا امشي من وشي سيبني انام
مروان ببتسامه... ماشي ياخوي
بعد يومين
قدس قاعده علي الكنبه في الاوضه بټعيط وفستانها علي السرير بتاع الفرح
حنان وهي بتمثل الحزن... اهدي ياحبيبتي
قدس بعياط... ماما حنان ارجوكي سعديني اهرب من هنا
حنان بخبث... هاي اساعدك كيف عيب ياحبيبتي اعقلي الناس تقول اي عليكي بس لو مش عايزه فهد فانا اقدر اقولك تهربي كيف بس كلام الناش
حنان... حاضر بس اوعي تيجي هنا تاني
قدس بحزن من كلامها... حاضر
حنان... استني طيب وراحن اوضتها وجابت كيس اسود
قدس بتسغراب... اي ده ياطنط حنان
حنان... الكيس ده في عبايه سمره ونقاب اسود هتلبسيهم وتنزلي عادي محدش هيشك فيكي وتمشي من هنا خالص
قدس... حاضر ولبستهم
قدس... حاضر وهي نازله من علي السلم خبطت في فهد
فهد... مش تحاسبي وبص في عينها
قدس پخوف مردتش عليه وسابته ومشت بسرعه
فهد بعد ما مشت حط ايدو علي قلبه... في اي انا ليه حسيت بس بي حاجه غريبه ودخل شقته
حنان في التلفون... يلا اهي طلعت نفس بقا وخلصني منها سلام
يتبع....
جاسمين_محمد