رواية مكتوبة علي إسمي الفصل التاسع والأربعون 49 بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
معاها البيت وعامر كان بيبص عليها بحزن واتكلم مع عمها وفارس ابن عمها وقالهم ان في ظروف صعبة هو بيمر بيها في شغله وان له اعداء ومنافسين عايزين يأذوه وهو عايز يبعد آيات عن أي خطړ لحد ما يحل مشاكله.. عامر مقدرش يقولهم ان الخطړ اللي خاېف منه على آيات متوقع انه يكون على ايد والدته!!.. مهما عملت هي في النهاية والدته وهو ميقدرش يشوه صورتها قدام الناس.
آيات كانت جوه وپتبكي في حضڼ مرات عمها واول لما عامر مشي دخل عمها الغرفة وقالها متقلقيش يا آيات جوزك راجل وقد كلمته.. هو قال انك هتقعدي هنا كام يوم بس لحد ما يحل مشاكله وهيجي ياخدك.
آيات پبكاء انا مش عايزة اكون مكتوبة على اسمه بعد النهاردة يا عمي.. ارجوك طلقني منه.
وخرج عمها ومرات عمها خرجت وراه وآيات قعدت في الغرفة لوحدها وبكت علي السرير بحزن وهمست كده يا عامر.. انا هونت عليك بسهولة كده.. ماشي يا عامر بس وحياة حبي ليك ل اخليك ټندم عليا... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع
الكاتبة ملك إبراهيم
روايات ملك إبراهيم