رواية عيسى القائد الفصل الثانى عشر 12 بقلم آية محمد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
في أمان واللي أنت شايفة إعمله يا خالد ...
هننسى إزاي! و القضية! ..
متقلقش محدش هيوصل لحاجة أولا مفيش أي أدلة ضدها ثانيا لو فيه إعتبره اتبخر ...
وقف خالد يبتعد عنهم قليلا ليفكر بالأمر ربما كل ما يحدث خطأ لكن زواجهم قد حدث بالفعل و الچريمة قد انتهت و لا فرار الآن من العواقب...
اقترب عيسى يقف جواره يقول بهدوء
أومأ برأسه ثم ألتفت لسليم يسأله بضيق
ولا وجودي هيضايقك يا دكتور سليم! ..
قال سليم بهدوء
البيت بيتك طبعا تشرفني ...
تحرك عيسى للخارج بعدما ودع صديقه وبقي الثلاثة بمفردهم فقالت زين بهدوء
هروح أجيبلك لبس تقعد بيه ...
مالك!! ..
مفيش حسيت بدوخة مرة واحدة خد لو سمحت لبس لخالد.. كويس إننا نقلنا حاجتي كلها هنا بس أنا هفضل بالإسدال ازاي! ..
مش هينفع تفضلي بيه طبعا ..
ومش هينفع أفضل من غيره أنا ممكن ألبس تيشرتات وبناطيل من اللي كنت بلبسهم دول ..
ماشي ..
أنتي مالك شكلك تعبان أوي لي كدا!! عرقانه ليه كدا!! ..
قالت بدموع
أنا بطني بتتقطع.. وحاسه.. حاسه اني.. .
صړخ پصدمه
أنتي پتنزفي!!! ...
ويتبع..
آية محمد..